رأيت أمى المتوفية تعطيني خواتم ألماس بفصوص ملونة جميلة واسورة من ذهب لبستهم وكان فى الجامع وقت خطبة الجمعه وتقول أنهم ملكى من صغرى والباقي الكثير فى نشط ألماس وأتى وقت الصلاة وكنت أخاف من سرقتها حين صلاتى وامنت عليها إثنان من النساء اللتان خشيت منهما السرقة وتذكرت أنى حائض فخرجت مسرعة من الجامع ونسيت الشنط فى الجامع ثم عدت لاخذها بالاستة اثنتين من النساء أرجو ال
وقال بعضهم من رأى في ساقيه تعطيلا أو ما ينكر مثله في اليقظة فإنه يعذر في جميع ما هو قائم به.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه