حلمت بل سيد مقتدى الصدر وطلبن منه سبحه وحلفته بروح محمد الصدر طينيه واعطانياها وفات رجال اخذ الف من سيد واني كتله سيد هم اريد وطاني خمسميه
شفت بالكأنما سيد مقتدى شاب في العشرين من عمره وكان جميل جدا واقف مع تجمع كبير من الرجال امام بيتنا كنت اراه من شباك البلكونه واقول يا الله بعده صغير هذا السيد والناس كلها تسمع كلامه وتمنيت انزل احجي معاه وبعدها كعدت من النوم
حلمت بأن السيد مقتدى يريد سكين واعطيته سكين وصحيت
جالس سيد مقتدى الصدر ويتكلم معا اشخاص واني بدايه مريت من أمامهم وبديت اصور وبعدين جلسنا اني وأصدقاء نسمع له
رايت في المنام سيد مقتدى وهوه يختارني للزواج
لقد لمست السيد مقتدى وتكلمت معهه ومن ثم قلت انا الله لي على محمد وآل محمد
كان في المنام ان السيد مقتدى قد طرق بابنا ودخل إلى بيتنا وبقي عده دقائق وذهب وبعدها مره ثانيه دخل ع بيتنا وذهب وبعد ذالك رأيت احد لاعبين المنتخب العراقي قد اكل حلاوه من عندنا
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه