حلمت اني في منتصف الليل اتيت الى مزرعة ليلا ووجدت بيتا وانا خائف واترقب فوجدت منزلا وحيدا خشبي الصنع ويعم الهدوء في ارجاء المنزل والوادي فدخلت البيت وانادي هل هناك احد في البيت فلا مجيب لكلامي فاخذت ابحث عن اي احد الى ان وجدت غرفة وكنت متاكد انه يوجد بها احد فدخلتها واذا بفتاة جميلة جدا وفي قمة الجمال والأناقة ولاكني لااستطيع رؤيتها الا في انعكاس المرآه الوجه فقط لااستطيع رؤيته الا في المرآة لانها تضع مساحيق التجميل فلا استطيع ملامحها جدا فاقتربت منها فاخذت امارس معها مقدمات العلاقة الية ولاكني لم استطع ان اقترب من قبلها فقد قبلتها في كل انحاء جسدها عدا الشفاهو لم استطع وكان هناك مانع لا اعلمه فعندما اردت تقبيلها في شفاهها ابعدتني عنها وبررت ذلك على الفور ان اباها قادم وانها ذاهبة الى زواج مع والدها ولا تريدني ان اقابله فاصررت على البقاء ولاكنها اصررت اكثر فقررت الذهاب لكي ارضيها لا لخوفي من اباها فقبيل ان اذهب قالت لي لاتاتي ليلا واتي نهارا وشددت على ذلك فذهبت وانتظرت خارجا عند المزرعة واذا بي احدث شخص معي لا اعرفه ولاكنه مألوف لي فحدثته عن ما حدث معي بالتفاصيل واني اريدها ولا اطيق الانتظار فقلت له انتظرني هنا وانا ساتكد منها فذهب مرة اخرى للبيت فناديت فلم يسمعني احد فبحثت الى ان وجدت غرفتها وعندما اردت ان انظر لمكانها واذا بشجرة كبيرة تمتد لأعلى سقف غرفتها في نفس مكانها وهذه الشجرة اوراقها كبيرة ومجوفة اي ان بها احد فأخذت انظر واتحسس في اي ورقة توجد تلك الفتاة فوجدتها فعلا بداخل احد تلك الاوراق المجوفة فوددت ان أفك عنها الورقة التي هي بداخلها الى انني قبل ان تلمس يدي الورقة التي هي بها احسست ورايت انها تل وتموت فتذكرت كلامها بان لا ااتي ليلا وانما نهارا ف تراجعت للخلف وشعرت حينها بحسرة انتظار قدوم الصباح لكي تصحو مرة اخرى وانتهى ال
جذع شجرة
تدل رؤيتك لجذوع الأشجار في الحلم على أن العيش سيضيق بك وسوف تبدل نمط حياتك المعتاد.
وإذا رأيت حقولاً كلها جذوع أشجار فمعناه أنك عاجز عن الدفاع عن نفسك ضد الأخطار والمحن. وإذا حفرت وأخرجت هذه الجذوع من الأرض فهذا يعني أنك ستتحرر من جو الفقر إذا خلعت ثوب العاطفة والكبرياء وواجهت مطالب الحياة بتصميم لمواجهة المشاكل التي تعترضك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه