حلمت اني بكتب اسم ذكر ولكن لا اتذكر محمد او احمد كتبته مره ومحوته ثم كتبته مره أخرى وانتهى الحلم ما تفسيره رأيت اني اكتب اسم صبي لا اتذكر ما الاسم بس تقريبا محمد او احمد ما تفسير الحلم حلمت أن أستاذتي المتوفية تكتب اسمي في دفتر وسالت عن عنواني لكن لم تعرفه اين بالضبط
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير كتابة الاسم من خلال أفضل إجابة
الاسم
إذا تحول اسم الإنسان في المنام إلى غيره فيعبِّر عنه بالفأل فسعد بالسعاد. وسالم بالسلامة. وإن تحول إلى ذي عاهة كالعمى والْعرج فإنه يبلى بذلك. ومن رأى أنه يدعى بغير اسمه فإن دُعي باسم قبيح فإنه يظهر به عيب فاحش، أو مرض فادح. وإن دُعي باسم حسن نال عزاً وشرفاً وكرامة حسب ما يقتضي معنى ذلك الاسم.
كتاب
إذا حلمت أنك تدرس فيه فهذا يدل على مساع سارة وتشريف وثروة. إذا حلم مؤلف أن أعماله في طريقها إلى المطبعة فعليه الحذر. سيلاقي الكثير من المشاكل عندما يضعها أمام العامة.
الحلم بإنفاق الكثير من الدراسة والوقت في حل بعض المواضيع التي يصعب حلها والمعاني الباطنية للمؤلفين المثقفين يدل على تشريفات يتم اكتسابها عن جدارة.
وتدل رؤية الأطفال منكبين على كتبهم على الانسجام والسلوك الحسن عند الشباب. الحلم بالكتب القديمة تحذير لاجتناب الشر بأي شكل كان.
كتابة
إذا حلمت أنك تكتب فإن هذا ينبئ أنك سوف ترتكب خطأ سوف يؤدي تقريباً إلى دمارك. إذا رأيت كتابة فإن هذا يدل على أنك سوف تتعرض للتوبيخ بسبب سلوكك الطائش وقد تسبب لك دعوى قضائية ارتباكاً.
إذا حاولت أن تقرأ كتابة غريبة فإن هذا يدل على أنك سوف تنجو من الأعداء فقط بالابتعاد عن الدخول في أية مضاربة تجارة بعد هذا الحلم.
كتاب التعاليم الدينية
إذا حلمت بكتاب التعاليم الدينية فهذا يعني أن مركزاً مربحاً سوف يعرض عليك ولكن القيود المتعلقة بهذا المركز ستكون من التضييق بحيث سوف يقلقك التفكير في قبوله أم لا. " كتاب التعاليم الدينية: كتاب يشتمل على خلاصة العقيدة الدينية مفرغة في قالب السؤال والجواب " .
ومن رأى إسماعيل عليه السلام، رزق السياسة والفصاحة، وقيل إنّه يتخذ مسجداً أو يعين عليه، لقوله تعالى: " وإذْ يرفعُ إبراهيمُ القَوَاعِدَ مِنَ البَيْتِ وَإسْماعِيل " . وقيل إن من رآه أصابه جهد من جهة أبيه، ثم يسهل الله ذلك عليه.
وقد حكي أنّ الحسن البصري رحمه اللهّ، رأى كأنّه يكتب القران في كساء فقص رؤياه على ابن سيرين فقال اتق الله ولا تفسر القرآن برأيك، فإن رؤياك تدل على ذلك.
فإن رأى كأنّه يقرأ القران وهو متجرد، فإنه صاحب أهواء.
من رأى أن يكتب ولا يظهر أثر كتابته فإنه إن كان صاحب منصب عزل عنه وقيل أمره لا ينفذ وقد رأى بعض الأعيان بيده أربعة أقلام فعبرت بأربعة وظائف وكان الأمر كذلك.
وأما تغيير الاسم فعلى وجهين فإن دعي بغير اسمه وكان الاسم دون اسمه فإنه يظهر به عيب فاحش أو مرض فادح، وإن دعي باسم أحسن من اسمه سواء كان ظاهرا أو مشتقا من معنى حسن فإنه يدل على أنه ينال عزا وشرفا ورفعة على حسب قافية الاسم.
ومن رأى شيئا من الزهور لا يعرف اسمه ولا يعرف ما هو فإنه يؤول على وجهين، إما رؤية أناس مختلفة الملبوس لا يعرفهم، وإما وشي منسوج يكون فيه ألوان متعددة، وقيل رؤيا الأزهار الزكية الرائحة من حيث الجملة سواء كانت صفراء أو غيرها فإنه يؤول بالثناء الحسن خصوصا لمن شمه، وإذا كانت ليس لها رائحة ربما يكون هما أو أمرا لا يدوم لصاحب الرؤيا، وربما دام قليلا، وقيل رؤيا الزهرة الواحدة إذا كانت حسنة وهي مفردة تؤول بدنياه فمهما رأى فيها من حادث فهو يؤوب بحياته لقوله تعالى " زهرة الحياة الدنيا " .
ومن رأى أنه أعطى كتابا فإنه ينال خيرا وقوة على جميع ما يطلب لقوله تعالى يا يحيى خذ الكتاب بقوة وقد يكون الكتاب خيرا فإن كان مطويا فإنه خبر مستور وإن كان منشورا فهو خبر مشهور وإن كان مختوما فهو تحقيق ذلك الخبر.
تغيير الاسم: فمن رأى كأنه يدعى بغير اسمه، فإن دعي باسم قبيح فإنه يظهر به عيب فاحش، أو مرض فادح. فإن دعي باسم حسن مثل محمد أو علي أو حسن أو سعيد، نال عزا وشرفا وكرامة على حسب ما يقتضيه معنى ذلك الاسم.
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أن له سيفين وهو متقلد بهما يمينا ويسارا فإنه يدل على حصول ولاية في عملين أو وظيفتين إن كان أهلا لذلك وإن لم يكن فهو ولدان.
ومن رأى أن السلطان أعطاه كتابا أو أرسله فإن كان أهلا للولاية نالها وإن كان أهلا للمشورة فهو مشاورة معه وإن لم يكن أهلا لذلك فهو خير على كل حال ومن رأى كتابا أو أرسله فإن كان أهلا للولاية نالها وإن كان أهلا للمشورة فهو مشاورة معه وإن لم يكن أهلا لذلك فهو خير على حال ومن رأى كتابا فيه تعظيم في حقه فهو أبلغ في النعمة.
وختمت هذا الكتاب بفائدة شرعيه مفيدة في الرؤيا وهو ما روي عن عبد الأعلى بن النجم قال بت ليلة في أيام حريش وابن خلف المعافري
بمصر وكانت ليلة جمعة وانا أقول في نفسي لا أدري من أتبع إلا أبا حريش وأصحابه وهو يقول بخلق القرآن أو لابن خلف وأصحابه وكان يقول إن القرآن كلام الله غير مخلوق فلما أويت إلى فراشي ونمت رأيت هاتفا قد جاءني وقال قم فقمت فقال لي قل فقلت وما أقول فقال قل شعرا:
(سبحان من رفع السماء ... بلا عماد للنظر)
(ما قال خلق بخلقة الق ... رآن إلا قد كفر)
(لكن كلام منزل ... من عند خلاق البشر)
وقال لي اكتبه فمددت يدي إلى كتاب من كتبي وكتبته فيه فلما استيقظت وجدته مكتوبا بالكتاب والله أعلم بالصواب ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصل الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم والحمد لله وحده.
تم الكتاب ولله الحمد والمنة)
ج : الرؤيا سبق أن عرفناها , واستخلصنا من تعريفها , أنها أفعال مضروبة يضربها الملك الذي وكلة الله بالرؤيا ، ليستدل بها الرائي بما ضرب له من المثل على نظيره ، و يعبر منة الى شبيهه ، ولهذا سمي تأويلها تعبيرا.
وهذا الملك قيل: ان اسمه (صديقون) ولم أقف على خبر صحيح بهذه التسمية ، وانما تقول ملك الرؤيا ، أو الملك بلا تخصيص اسم بدليل ما أخرجه أحمد فى مسنده ، بسنده عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلي الله علية وسلم قال "رأيت كأني أُتيت بكتلة تمر فعجمتها في فمي، فوجدت فيها نواة آذتني فلفظتها، ثم أخذت أخرى فعجمتها فوجدت فيها نواة فلفظتها، ثم أخذت ثالثة فعجمتها فوجدت فيها نواة فلفظتها ". فقال أبو بكر : دعني فلأعبرها ، قال : قال اعبرها .
قال أبو بكر رضي الله عنه : هو جيشك الذي بعثت يسلم ويغنم، فيلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، ثم يلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، ثم يلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، قال صلى الله عليه وسلم : كذلك قال الملك .
والذي يهمني من إيراد الحديث، أن الرسول الكريم أطلق عليه الملك ، ولم يسمه، ولو كان له اسم لسماه ، كما سمى غيره من الملائكة ، مثل جبرائيل واسرافيل وميكائيل ، وغيرهم .
وقد ورد عن هذا الملك بعضا من الأوصاف التي لم أقف على صحتها ؛ ومن ذلك أن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة سنة.
قال ابن حجر في الفتح : قال الحكيم : وكل الله بالرؤيا ملكا اطلع على أحوال بني آدم من اللوح المحفوظ، فينسخ منها ويضرب لكل على قصته مثلا، فإذا نام الإنسان مثل له الملك الأشياء على طريق الحكمة، لتكون له بشرى، أو نذارة، أو معاتبة .
هذة المسألة من المسائل التي حصل فيها خطأ كبير; فأكثر الناس يشاهد أن الكثير ينسب أشهر الكتب في الأحلام للامام محمد بن سيرين , بينما الصحيح أن هذا الكلام غير صحيح .
لكن من أين أتي هذا الكتاب اذا ؟ وما الصحيح في هذة المسالة ؟
فاقول : لا يصح نسبة اي كتاب في تفسير الرؤيا , مثل : " تعبير الرؤيا " , أو "منتخب الكلام في تفسير الأحلام" , أو غيرهما لة , وقد ثبت أن ابن سيرين قال : لو كنت متخذا كتابا لا تخذت رسائل النبي صلي الله علية وسلم .يعني أنة لم يتخذ كتابا أصلا .
ودليل اخر : أن الكتاب المنسوب لة فية كثير من المنقولات عمن هو بعد الامام محمد بن سيرين المتوفي سنة : 110 ة , مثل : أبو سعيد الواعظ وغيرة , وجميع من ترجم لابن سيرين من المتقدمين لم يذكر أنة ألف , لا في التعبير ,ولا في غيرة , بل قالوا أنة قد ورد عنة في ذلك أمورا منها من يروون عنة بالاسناد , كما فعل الامام البخاري في الصحيح .
وممن نسبة لة بالخطأ : ابن النديم في "الفهرست"ص439 , والخلال في "طبقات المعبرين" , وابن شاهين في الاشارات ص 24 , ولكنهم لم يذكروا علي صحة نسبة الكتاب لة دليلا صحيحا , وقد تتساءلون هنا : لمن الكتاب المشهور نسبتة لابن سيرين اذا ؟
أقول : هو كما قالة أكثر من واحد من المحققين لأبي سعيد الواعظ ,وممن قال بهذا العالم مشهور بن حسن في كتابة "كتب حذر منها العلماء" ج 2 , ص 275 الي 284 .
الرؤي هل يمكن أن تحدد جنس أو اسم المواليد ؟
يكثر الاختلاف بين المعبرين فيمن يري أنة يرزق بنتا فيكون ولدا أو العكس , أنها من قبيل الأضغاث الناتج عن التفكير ,ولهذا الحامل التي من هذا النوع يكثر لديها الأحلام عن الولادة وجنس المولود , ولا يميز هذا الا المدقق من المعبرين . أما بالنسبة الي اختيار اسم المولود بناء علي رؤية , فانة لا يجب تنفيذ الوصية التي ترد من خلال الرؤي أو الأحلام بعامة , ويجب هنا أن نفرق بين رؤي الأنبياء التي هي وحي واجب التنفيذ , ورؤي غيرهم , التي لا يجب تنفيذها , ويخاصة اذا ما جاءت بأمر مخالف للشريعة مثلا , وأما ما يرد من خلال الرؤي للبعض ويحمل أمرا بتسمية ما , فلا يجب التقيد بها ولا اثم علي من خالفها .