رأيت امى تقول لى انها ارسلت لى خالى ليأخذنى معه علما بأن امى وخالى متوفيين ثم اخذنى فى سيارة مع ناس لم اعرفهم وكان يقود السيارة وذهبنا الى بلدتنا ورأيت سيدة كبيرة فى ترعة ليس بها ماء ولكن بها تفاح احمر واصفر وعرضت ان اكل من التفاح لكنى رفضت وبدأت اشتغل معها بجنى التفاح ووضعه بأطباق ثم ذهبت الى بيتنا القديم ورأيت ابن خالتى وله ذقن طويلة مع انه مش بيربى دقنة وكان شارد لا يتكلم واكتفى بالنظر لى فقط دون كلام ثم دخلت غرفة كان فرشها ابيض فلى ابيض غرفة جميلة جدا وبعد ذلك جلس فوق الشباك وكانت قدمى لا تلمس الارض لان الشباك كان عالى وكانت امامى احفره انظر لها بوضوح وكانت بالنهار وكانت ناس بتحفر فيها وجاء واحد من الناس لا اعرفة قال لى انزلى لماذا انتى هنا قالت انتظر حتى ينتهوا من حفر الحفره هذه
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه