حلمت أني أنا وامي في بيت صديقتي المطلقه وحلمت لن زوجها موجود وكنت خايفه منه لدرجة قلت لامي لو جا قولي هذي بنتي الثانية ما اقرب أنو أنا وهو يقول لزوجته الا بدخل اسلم لما دخل أعطى أمي مئة ريال وانا مئة ريال فقالت أمي هذي بنتي فلأنه وقالت اسم اختي وبعدين ضحيت
وحكي أنّ رجلاً أتى جعفر الصادق رضي الله عنه، فقال: رأيت كأنّي على منبر أخطب، فقال ما صناعتك؟ قال حمامي. فقال يسعى بك إلى السلطان فتصلب فكان كما عبره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه