رحنا انا ومرت عمي وعيال عمتي يمكن السوق ورجعنا يوم قربنا من بيتنا نزلنا من السياره عشان ننزل الأغراض نزل ابن عمتي وقالي هنادي انا احبك وابغى اخطبك ناضرت فيه بصدمه غريبه واستحيت وكان اخوه بجمبه وتناضر فينا ويبتسم واستحيت ومن الخجل قلت له لالا ما ابغاك وجيت بمشي الا واشوف أن ولد عمتي وجهه تحول من السعيد إلى الحزين صار حزين وتناضر فيني وانا اروح البيت دخلت البيت وانا افكر افكر وبعدين دخل ولد عمتي البيت وكنت في غرفه مشى ولد عمتي من عند الغرفه وشافتني لمحته انا وتناضرت اشوفه واقف عند الباب قلت له أدخل بكلمك دخل عندي وابتسم ابتسامه حزينه ومقهوره قلت له انا موافقه يوم خطبتني وانا احبك ولد عمتي تغيرت ملامحه لسعيده وقال طيب ليش قبل شوي قلتي لالا قلت له استحيت تقولي قدام اخوك احبك وجلسنا شوي نضحك وصحيت من النوم
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه