عندى سلحفاه مقفول عليها فتحت علشان انضف القفص بتاعها وكان فى ورقه عنب كبيره محطوطه فى القفص وشويه ورق ناشف فجاءه سمعتها بتعمل صوت الافعى وابتدت تتحول الى نصف بصله بقشرها وليها ديل حاولت احبسها تانى معرفتش وبعد كده اتحولت لافعى وعماله تكبر كان فى لحمه محطوطه شمتها وكلتها بس مأذتش حد من البيت جريت ورايا بس لقيتها بتختفى وتظهر فى المكان اللى انا فيه الولده بتاعتها تجرى ورايا راح اخويا قالى اجرى ف الارض دى على بال ما اعمل حاجه هنجمعهم بيها ونولع فيهم فضلت اجرى لقيت كلب شبه الذئب وشايل فوق دهرو كلب صغير شبه الاسد هما اللى بيجرو ورايا والتعابين معرفتش تحصلنى الكلب هوا اللى جبنى وضربتو وكل ما ارجع قدام بيت امى الاقى التعابين اجرى قدامو الاقى الكلب راح اخويا جايب حبوب طعام نايه فاصوليا وملح وذره صفراء فى شنطه وادهالى قالى ارمى هنا منهم التعابين هتيجى تاكل وانا جهزت الفحم والنار هيولعو عملت كده ولقيت اختى بتقول ان بعض الظن أثم
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير بالسلحفاه تتحول الى من خلال أفضل إجابة
وإن رأى كأنّه ينظر إلى الملائكة أصابته مصيبة، لقوله تعالى: " يومَ يَرَوْنَ الملاَئِكَةَ لا بُشْرَى يَوْمَئذٍ للمُجْرِمِين " وإن رأى كأنّ الملائكة يلعنونه فذلك دليل على وهن دينه.
فإن رأى كأنّه أدخل الجنة، فقد قرب أجله وموته، وقيل إنّ صاحب الرؤيا يتعظ ويتوب من الذنوب على يد من أدخله الجنة، إن كان يعرفه. وقيل من رأى دخول الجنة، نال مراده بعد احتمال المشقة، لأنّ الجنة محفة بالمكاره، وقيل إنّ صاحب مذه الرؤيا يصاحب أقواماً كباراً كراماً، ويحسن معاشرة الناس، ويقيم فرائض الله تعالى
القاضي المجهول في النوم هو الله تعالى. ومن رأى أنّه تحول قاضياً أو حكماً أو صالحاً أو عالماً، فإنه يصيب رفعة وذكراً حسناً وزهداً وعلماً. فإن لم يكن لذلك أهلاً، فإنّه يبتلي بأمر باطل، يقبل قوله فيما ابتلىِ به، كما يقبل قول القاضي فيما يحكم به. وقيل من رأى وجه القاضي مستبشراً طلقاً، فإنّه ينال بشراً وسروراً.
ومن رأى أنه ينظر إلى السماء، فإنه يتعاطى أمراً عظيماً ولا يناله، والنظر إلى السماء ملك من ملوك الدنيا، فإن نظر إلى ناحية المشرق، فهو سفر وربما نال سلطاناً عظيماً.
كذلك لو رأى أنّ يده أو يديه جميعاً إلى عنقه ضمتا من غير طوق مطوّق في عنقه، وكان مع ذلك شيء يدل على أعمال البر، نحو مسجد أو في سبيل من سبل الله عزّ وجلّ، فإنّه كف عن المعاصي.
ومن رأى يوم الاحد واعتقد أنه يوم الجمعة يكون مصاحبا للنصارى، وقيل رؤيا الجمعة على حقيقتها خير ونعمة، ورؤيا السبت توقف على أمر، ورؤيا الأحد ابتداء أمر، ورؤيا الاثنين سعي في أمر وحصوله، ورؤيا الثلاثاء راحة من تعب، ورؤيا الأربعاء ثبات واستمرار وقيل غيظ وحصر، ورؤيا يوم الخميس خير وبركة وقيل رؤيا يوم الثلاثاء إذا اعتقد أنه الجمعة يكون مصاحبا لأهل الفساد، وإن رأى يوم الأربعاء كذلك يكون محبا لأهل البدعة ومن رأى يوما من الأيام وما عرف ما هو فليس بمحمود.
ومن رأى أن حماره قد صار بغلا فإنه يدل على حصول مال ومنفعة من جهة السفر وإن صار فرسا فإنه يدل على حصول منفعة ورزق ومعيشة من قبل السلطان بالظلم والعدوان وإن رآه صار نعجة فإنه يدل على حصول مال ونعمة من وجه حلال وإن رآه صار طيرا فإنه يدل على مال ومعيشة من وجه يدل في التأويل على ذلك الطير وإن رآه صار سنورا فإنه يدل على حصول مال ومعيشة من وجه السرقة وإن صار صيدا فإن كسبه يكون حراما.