كانها طليقتى وتراضينا على الصلح وهى كانت مسرورة من ذالك واكانت مستلقية على سرير وانا كنت جالس بين ساقيها وكنت واضع الغطاء عليها ولم يظهر غير وجههافقط
ليلى علوى كانها طليقتى وتراضينا على الصلح وكانت مسرورة وكانت متعبة وكانت تريد التمدد على الارض الا انى اعطيتها وساده حتى تستريح ثم اصبح المكان سرير فخم جدا وهى مستلقيه عليه وانا جالس بين ساقيها ووضعت الغطاء على كلاينا بحيث لم يظهر الا الوجه فقط
ومن رأى ليلا وبه قمر وكواكب تدور فلا بأس به.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه