بداية الحلم كانت صديقتي تريد ان تراه فذهبنا على المستشفى علما انه فيها وبعدها التقينا به ولكنه كان غريب و كانت صديقتي تريد هنا عميله انف لكي لا يشك اننا جأنا لينراه ولكن عندها رأيناه نسينا العمليه اساسا ووقفنا في طابور لا اعلم لمًا ولكنه كان يدفعني ويضحك معي وكأنه يريد ان يمازحني وصديقتي كانت تبكي لانه يفعل هذا يعني لانه اصبح يدفعني وانا اضحك وهو يضحك وكأنه يريد التكلم معي والتقرب الي وفجأ كان يتقدم ويأتي من امامي ونظر الي ويرجع الى الخلفي واذكر بعدها انني تمشيت معه وصدقيني ذهبت لانها حزينه لاننا نحب بعض او ماشابه ولا اذكر الباقي لكن اذكر اننا جلسنا مع بعضنا كثيرا وسبحنا وكثير لكنني لا اذكر في التفصيل
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير يمان اسمه من خلال أفضل إجابة
ومن رأى إسماعيل عليه السلام، رزق السياسة والفصاحة، وقيل إنّه يتخذ مسجداً أو يعين عليه، لقوله تعالى: " وإذْ يرفعُ إبراهيمُ القَوَاعِدَ مِنَ البَيْتِ وَإسْماعِيل " . وقيل إن من رآه أصابه جهد من جهة أبيه، ثم يسهل الله ذلك عليه.
ومن رأى شيئا من الزهور لا يعرف اسمه ولا يعرف ما هو فإنه يؤول على وجهين، إما رؤية أناس مختلفة الملبوس لا يعرفهم، وإما وشي منسوج يكون فيه ألوان متعددة، وقيل رؤيا الأزهار الزكية الرائحة من حيث الجملة سواء كانت صفراء أو غيرها فإنه يؤول بالثناء الحسن خصوصا لمن شمه، وإذا كانت ليس لها رائحة ربما يكون هما أو أمرا لا يدوم لصاحب الرؤيا، وربما دام قليلا، وقيل رؤيا الزهرة الواحدة إذا كانت حسنة وهي مفردة تؤول بدنياه فمهما رأى فيها من حادث فهو يؤوب بحياته لقوله تعالى " زهرة الحياة الدنيا " .
الرؤي هل يمكن أن تحدد جنس أو اسم المواليد ؟
يكثر الاختلاف بين المعبرين فيمن يري أنة يرزق بنتا فيكون ولدا أو العكس , أنها من قبيل الأضغاث الناتج عن التفكير ,ولهذا الحامل التي من هذا النوع يكثر لديها الأحلام عن الولادة وجنس المولود , ولا يميز هذا الا المدقق من المعبرين . أما بالنسبة الي اختيار اسم المولود بناء علي رؤية , فانة لا يجب تنفيذ الوصية التي ترد من خلال الرؤي أو الأحلام بعامة , ويجب هنا أن نفرق بين رؤي الأنبياء التي هي وحي واجب التنفيذ , ورؤي غيرهم , التي لا يجب تنفيذها , ويخاصة اذا ما جاءت بأمر مخالف للشريعة مثلا , وأما ما يرد من خلال الرؤي للبعض ويحمل أمرا بتسمية ما , فلا يجب التقيد بها ولا اثم علي من خالفها .
وقال إسماعيل بن الأشعث من رأى أن له سيفين وهو متقلد بهما يمينا ويسارا فإنه يدل على حصول ولاية في عملين أو وظيفتين إن كان أهلا لذلك وإن لم يكن فهو ولدان.
ج : الرؤيا سبق أن عرفناها , واستخلصنا من تعريفها , أنها أفعال مضروبة يضربها الملك الذي وكلة الله بالرؤيا ، ليستدل بها الرائي بما ضرب له من المثل على نظيره ، و يعبر منة الى شبيهه ، ولهذا سمي تأويلها تعبيرا.
وهذا الملك قيل: ان اسمه (صديقون) ولم أقف على خبر صحيح بهذه التسمية ، وانما تقول ملك الرؤيا ، أو الملك بلا تخصيص اسم بدليل ما أخرجه أحمد فى مسنده ، بسنده عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلي الله علية وسلم قال "رأيت كأني أُتيت بكتلة تمر فعجمتها في فمي، فوجدت فيها نواة آذتني فلفظتها، ثم أخذت أخرى فعجمتها فوجدت فيها نواة فلفظتها، ثم أخذت ثالثة فعجمتها فوجدت فيها نواة فلفظتها ". فقال أبو بكر : دعني فلأعبرها ، قال : قال اعبرها .
قال أبو بكر رضي الله عنه : هو جيشك الذي بعثت يسلم ويغنم، فيلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، ثم يلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، ثم يلقون رجلا فينشدهم ذمتك فيدعونه، قال صلى الله عليه وسلم : كذلك قال الملك .
والذي يهمني من إيراد الحديث، أن الرسول الكريم أطلق عليه الملك ، ولم يسمه، ولو كان له اسم لسماه ، كما سمى غيره من الملائكة ، مثل جبرائيل واسرافيل وميكائيل ، وغيرهم .
وقد ورد عن هذا الملك بعضا من الأوصاف التي لم أقف على صحتها ؛ ومن ذلك أن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة سنة.
قال ابن حجر في الفتح : قال الحكيم : وكل الله بالرؤيا ملكا اطلع على أحوال بني آدم من اللوح المحفوظ، فينسخ منها ويضرب لكل على قصته مثلا، فإذا نام الإنسان مثل له الملك الأشياء على طريق الحكمة، لتكون له بشرى، أو نذارة، أو معاتبة .