كنت ذاهبه فى رحله مع بعض الأشخاص المجهولين ورأيت اربع طرق شتاء وربيع وصيف وخريف وكان الحلم فى الليل واخترت انا أن نذهب ف طريق الشتاء بسبب حبى الكبير للمطر وكنا نركض تحت الامطار بسعاده وانا كنت فى المقدمه إلى أن رأيت مجموعه من الشباب وفجأه تحولوا إلى مستذئبين وهاجمونى وعضونى فى ذراعى الشمال واكلو جزء كبير منه وانا ظللت اركض واركض إلى أن وصلت الى غرفه أبى حيث الامان والطمأنينه وقررت أن أجلس إلى أن اتعافى ومن ثم فتحت باب الغرفه رأيت أحدهم لا اعلم أن كان ذكر او انثى ولكننى كنت مرعوبه جدا وكنت ارجع للوراء واحدهم يتقدم وبيده علبه بها ماء نار وهاجمنى بماء النار وانا كنت اقول لقت ضحيت بنفسى لأجلكم وكنت اصرخ وابكى وصوتى مكتوم وماء النار اذابت جزء من وجهى واذابت جزء من قدمى وجأت على عضه الذئاب وانا كنت اصرخ بصوت مكتوم إلى أن هربت مره اخرى الى غرفه أبى وقفلت الباب بالمفتاح وكنت اختبئ وابكى
ومن رأى أنه قد ألقى في الجنة ناراً فإنه يأكل من بستان أحد شيئا حراماً.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه