كان فيه غرفه ظلام فيها دريشه صغيره و باب كنت مع صحباتي سمات و زينب و شخص رابع غير معروف بعدها انفتح الباب و وشفت ثلاث اشخاص منهم بنتين وحده لون شعرها وردي و عليها قناع و الثانيه عليها قبعه و قناع و رجال قدامهم عليه قبعه و قناع قال جهزو نفسكم للموت انا و البنات قمنا نصرخ و نصيح نبغا نرجع البيت بعدها جو نفس الاشخاص و اخذو صاحبتي زينب و الشخص الرابع الي مو معروف و قال لي انا و سمات جهزو نفسكم قمنا نصرخ ب اسم صاحبتنا نبيها معنا ترجع قال ما في امل ترجع ترحمو عليها بعدها سكر الباب و راح بعدها سمعنا صراخ صاحبتي و الي معها بعدين رجع انفتح الباب و اخذونا احنا الاثنين و ربطوني و خلوني واقفه شفت السكين ف يده و حطيت يدي اليمين على رقبتي و قلت ارجوكم لا تكفون بعدها جرح يدي ب السكين و شال يدي و الدم ينزف و قال الله يرحمك و ما حسيت الا بشهقه صاحبتي و قعدت من النوم
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط





























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه