كان في بيوت صغيرة فوق بعضها كأنها بناية وبطابق تحتي ببين منه كلشي كان في مناسبة لحضرتي مهمة وكانت كل العيلة متجمعة اول كنت فوق واقفة باعلى الدرج انتظر أحد للصعود وإطلاق النار في رأسه وكان امامي ناس تفعل طقوس بسيطة ولكنها تبدو حفلة زفاف وهنا سمعت احد يصعد وحضرت نفسي لإطلاق النار بسرعة وبالفعل أطلقت النار وكان خوري أي شخصية مهمة لدى المسحيين وهي من تصلي المهم ناديت على امي وابي وعمي يعني إلى من يمكنه سماعي بصوت خافت وانا اعبر على أنني قتلت فلم ينظر لي سوى ابي وعمي فهرعوا للأعلى وبهذا الوقت كانت امي تقول في الاسفل أنها متوترة اي عني لأن حفلتها ستبدأ وتقول لعماتي والعائلة انرجعت صغيرة هذه المعلومة مش عارفة كيف اشرحها بس رح كمل ولما وصل عمي وابي كنت دومة واقول لهم انا قتلت ابونا انا قاتلة انا قتلت شو رح اعمل فكان الرد ببساطة من ابي لا شي ومن عمي بأنه يصلي هذه الصلاة كل ليلة وان الضحية ستذهب إلى التراب لمكان جميل لهذا لا علي أن اقلق وهنا استيقظت اتمنى التفسير بأقرب وقت
رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم قتل الحسين
رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم وابن عباس وأم سلمة -رضي الله عنهم- في قتل الحسين بن علي -رضي الله عنهما- فأما رؤيا
النبي صلى الله عليه وسلم لذلك فهي عن أم سلمة -رضي الله عنها- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أضطجع ذات ليلة للنوم
فأستيقظ وهو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ وهو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ وفي يده تربه حمراء
يقبلها فقلت: ما هذه التربة يارسول الله؟ قال: (أخبرني جبريل أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل: أرني تربة الأرض
التي يقتل بها فهذه تربتها) .
وفي رواية عن الطبري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اضطجع ذات يوم فاستيقظ وهو خائر النفس وفي يد تربه حمراء يقبلها
فقلت: ما هذه التربة يارسول الله؟ فقال: (أخبرني جبريل عليه السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل: أرني
تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها) .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه