رأيت اين عليه السلام من الخلف يقاتل شخصا ضخما ثم خارت قوى اين عليه السلام فحاولت أن اعينه على الوقوف كي لايجهز عليه العدو لكن لم استطع كونه رجل ثقيل فاخذت سيف على الاغلب كان سيفه أطلقته على خصمه كما يطلق الرمح واصبته بصدره الذى من الضربه لكنه لم يمت غير مكانه علما ان الاثنان لم يكونا واقفين كانهم جاثين على ركبتيهم وبعدما غير مكانه قام بسحب اين عليه السلام بقربه فصرخت وكان تفكيري بتلك اللحظة انه سيقوم بنحره فضربته مرة اخرى بالسيف على صدره حتى قطعت منه جزء لكنه لايتاثر هنا انتهت الرؤيا وكان هناك اشخاص يصرخون لنصرة اين لكن لاجدوى والحادثة كانت في فناء بيت اهلي القديم الذي يسكنه اخي الكبير مع عائلته وامي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير حادثة الطف من خلال أفضل إجابة
رؤيا الطفيل بن سخبرة
عن طفيل بن سخبرة أخي عائشة لأمها أنه رأي فيها يرى النائم كأنه مر برهط من اليهود فقال: من أنتم؟ قالوا: نحن اليهود
قال: إنكم أنتم القوم لولا أنكم تزعمون أن عزيرا ابن الله فقالت اليهود: وأنتم القوم لولا أنكم تقولون ماشاء الله وشاء محمد
ثم مر برهط من النصارى فقال: من أنتم؟ قالوا: نحن النصارى فقال: إنكم أنتم القوم لولا أنكم تقولون المسيح ابن الله قالوا:
وإنكم أنتم القوم لولا أنكم تقولون ماشاء الله وماشاء محمد قلما أصبح أخبر بها من اخبر ثم أتي النبي صلى الله عليه وسلم
فأخبره فقال: (هل أخبرت بها أحدا)؟ قال: نعم فلما صلوا خطبهم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: (إن طفيلا رأى رؤيا فأخبر
بها من أخبر منك وإنكم كنتم تقولون كلمة كان يمنعني الحياء منكم أن أنهاكم عنها قال: لاتقولوا ماشاء الله وماشاء محمد
الطفل
تدل رويته في المنام على الهموم والأنكاد والتعب في مداراة الجهال. ومَن التقط طفلة صغيرة أو حملها وكان سجيناً أو متعباً أو مديناً أو فقيراً فإن اللّه يفرّح عنه، وإلا فالطفلة هم وغم وبخاصة إذا ولدَت من الفم فإنه يدل على الموت.
الطفي
مَن أطفأ ناراً في المنام اخمد فتنة، أو أبطل بدعه. وربما دلّ ذلك على إثارة الشر لما يثور من الرماد والدخان. وإن كان الرائي مسافراً في البحر كان غريقاً وطفا على وجه الماء، وإن كان له مسافر قدم عليه أو سمع بأخباره.
ومن رأى أنه حدث في شيء من هؤلاء حادث زين فهو فساد في الدين وإن كان شيئاً فهو ضده وقد تقدم ذكر العبادة والصلاة فيها في أبواب الصلاة والعبادة والله أعلم.
أما رؤيا الطفل فإن كان هذا الطفل ممن يَقُصُّ رؤياه ويذكرها فتصح رؤياه وتُعْبر، وأما إن كان لا يُبِن وليس يُجيد قَصَّ رؤياه فلا اعتبار لها فالمرجع في هذا لبراعة هذا الطفل في صياغة رؤياه، ويوسف عليه الصلاة والسلام كان ابن سبع سنين حين رأى رؤياه، وقد صحت، وهنا شيء مهم وهو أنَّ الطفل في الغالب لا يعرف الكذب وهذا يقوي من درجة رؤياه والسماع من الصغير جائز.
وقد عنون البخاري في صحيحه باب متى يصح سماع الصغير.
وذكر فيه ابن حجر قوله: مقصود الباب الاستدلال على أن البلوغ ليس شرطاً في التحمّل بدليل أن محمود بن الربيع وهو أحد صغار الصحابة
قال: ( عقلت من النبي صلى الله عليه وسلم مجّةً مجها في وجهي وأنا ابن خمس سنين من دلو )
رواه الإمام البخاري في كتاب العلم باب متى يصح سماع الصغير كما في الفتح (1/172)
فهو نقل لنا سُنَّة مقصوده وفي المجة التي مجّها الرسول صلى الله عليه وسلم في وجهه ، فإن جاز تحمل الطفل للعلم كما في هذا الحديث فيجوز له تحمل قصّ الرؤيا شريطة أن يكون ذا فهم للخطاب وقادر على قص رؤياه، وقد وجِدَ الكثير من الأطفال الذين رأوا رؤىً وعبرت قديماً وحديثاً.
ورؤيا الحائض والجنب
تصح كذلك ولا يمنع منها حيضٌ أو جنابة، لأنَّ الكافر تصح رؤياه ، بدليل رؤيا المَلِك وقد عبرها يوسف وهو كافر، ونجاسة الحيض والجنابة أقلّ من نجاسة الكافر.
الطفل: يدل على ما دلت عليه التراب من الأموال والفوائد، لأنّه من تراب الأرض. وهو في ذلك أنفع وأدل على الكسب والبقاء. فمن أفاد طفلاً في المنام أو اشتراه أو حفر عليه، أفاد مالاً. فإن أكله أكل حراماً لما فيه من النهي عن أكله. ويدل أكل الطفل على الجبل، لأنّه من شهوات الحامل.
ومن رأى حادثا فيه فلا خير فيه للرائي وقيل لمن به، وقال بعضهم رؤيا البيمارستانات تؤول على عشرة أوجه عالم وحكيم وحاكم وراحة وشفاء ومرض وجنون وبواب وموت على شهادة وعتق.
حادث
إذا حلمت بحادث فإن هذا تحذير بتجنب أية طريقة للسفر وذلك لفترة قصيرة حيث أنك مهدد بفقدان الحياة.
إذا وقع الحادث على نحو عادي فإن هذا يدل على أنك ستجاهد بكل قوتك لإحراز هدف ما ثم سوف ترى صديقاً ما يخسر من أملاكه شيئاً له القيمة نفسها وذلك في مساعدته لك في قضيتك.
خشخيشة الطفل
إذا رأيت في الحلم خشخيشة في يد طفل فهذا فأل خير وسلام وتفاهم في إطار الأسرة، كما سيحالفك التوفيق في تجارتك والربح.
ويعني هذا الحلم بالنسبة للفتاة زواجاً قريباً وسعادة وهناء.
إذا أعطيت طفلاً خشخيشة فهذا يعني أنك ستقدم على عمل تفشل فيه.
طهور لما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب خرج الطفيل بن عمرو الدوسي مع المسلمين وسار معهم حتى قربوا من طليحة وسار حتى نجد ثم قباء مع المسلمين إلى اليمامة فقال لأصحابه إني رأيت أن رأسي حلق وأنه خرج من فمي طائر وأن امرأة لقيتني فأدخلتني في فرجها ورأيت ابني يطلبني طلبا حثيثا ثم رأيته حبس عني قالوا خيرا رأيت فقال أما أنا فتداولتها أما حلق رأسي فوضعه وأما الطائر الذي خرج من فمي فروحي وأما المرأة التي أدخلتني فرجها فالأرض تكنه لي ثم أصيب منها وأما طلب ابني إياي ثم حبس عني فإني أراه سيمهد أن يصيبه ما أصابني فقتل الطفيل شهيدا باليمامة وجرح ابنه جرحا شديدا ثم استل منها ثم قتل عام اليرموك