رأيت اللهم اجعله خير :أني دخلت مكان لست أعرف إن كان محل بقالة أو صيدلية وأن كتابي مادة الإدارة العامة الفرقة الرابعة عندما كنت طالبة في كلية الحقوق موجود هناك وكان يدرس المادة أستاذ نصراني اسمه جورجي لكن اسم الأستاذ لم يكن موجود علي الكتاب ولكن كان مكتوب اسمي ثلاثي باللون الأسود وانا استغربت ايه اللي جاب الكتاب هنا ثم رأيت ابنة أختي اسمها جنا وهي طفلة عمرها 8 سنوات
عاء
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير كتاب في من خلال أفضل إجابة
هذة المسألة من المسائل التي حصل فيها خطأ كبير; فأكثر الناس يشاهد أن الكثير ينسب أشهر الكتب في الأحلام للامام محمد بن سيرين , بينما الصحيح أن هذا الكلام غير صحيح .
لكن من أين أتي هذا الكتاب اذا ؟ وما الصحيح في هذة المسالة ؟
فاقول : لا يصح نسبة اي كتاب في تفسير الرؤيا , مثل : " تعبير الرؤيا " , أو "منتخب الكلام في تفسير الأحلام" , أو غيرهما لة , وقد ثبت أن ابن سيرين قال : لو كنت متخذا كتابا لا تخذت رسائل النبي صلي الله علية وسلم .يعني أنة لم يتخذ كتابا أصلا .
ودليل اخر : أن الكتاب المنسوب لة فية كثير من المنقولات عمن هو بعد الامام محمد بن سيرين المتوفي سنة : 110 ة , مثل : أبو سعيد الواعظ وغيرة , وجميع من ترجم لابن سيرين من المتقدمين لم يذكر أنة ألف , لا في التعبير ,ولا في غيرة , بل قالوا أنة قد ورد عنة في ذلك أمورا منها من يروون عنة بالاسناد , كما فعل الامام البخاري في الصحيح .
وممن نسبة لة بالخطأ : ابن النديم في "الفهرست"ص439 , والخلال في "طبقات المعبرين" , وابن شاهين في الاشارات ص 24 , ولكنهم لم يذكروا علي صحة نسبة الكتاب لة دليلا صحيحا , وقد تتساءلون هنا : لمن الكتاب المشهور نسبتة لابن سيرين اذا ؟
أقول : هو كما قالة أكثر من واحد من المحققين لأبي سعيد الواعظ ,وممن قال بهذا العالم مشهور بن حسن في كتابة "كتب حذر منها العلماء" ج 2 , ص 275 الي 284 .
ومن رأى أنه أعطى كتابا فإنه ينال خيرا وقوة على جميع ما يطلب لقوله تعالى يا يحيى خذ الكتاب بقوة وقد يكون الكتاب خيرا فإن كان مطويا فإنه خبر مستور وإن كان منشورا فهو خبر مشهور وإن كان مختوما فهو تحقيق ذلك الخبر.
وختمت هذا الكتاب بفائدة شرعيه مفيدة في الرؤيا وهو ما روي عن عبد الأعلى بن النجم قال بت ليلة في أيام حريش وابن خلف المعافري
بمصر وكانت ليلة جمعة وانا أقول في نفسي لا أدري من أتبع إلا أبا حريش وأصحابه وهو يقول بخلق القرآن أو لابن خلف وأصحابه وكان يقول إن القرآن كلام الله غير مخلوق فلما أويت إلى فراشي ونمت رأيت هاتفا قد جاءني وقال قم فقمت فقال لي قل فقلت وما أقول فقال قل شعرا:
(سبحان من رفع السماء ... بلا عماد للنظر)
(ما قال خلق بخلقة الق ... رآن إلا قد كفر)
(لكن كلام منزل ... من عند خلاق البشر)
وقال لي اكتبه فمددت يدي إلى كتاب من كتبي وكتبته فيه فلما استيقظت وجدته مكتوبا بالكتاب والله أعلم بالصواب ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصل الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم والحمد لله وحده.
تم الكتاب ولله الحمد والمنة)
من رأى أن يكتب ولا يظهر أثر كتابته فإنه إن كان صاحب منصب عزل عنه وقيل أمره لا ينفذ وقد رأى بعض الأعيان بيده أربعة أقلام فعبرت بأربعة وظائف وكان الأمر كذلك.
كتاب التعاليم الدينية
إذا حلمت بكتاب التعاليم الدينية فهذا يعني أن مركزاً مربحاً سوف يعرض عليك ولكن القيود المتعلقة بهذا المركز ستكون من التضييق بحيث سوف يقلقك التفكير في قبوله أم لا. " كتاب التعاليم الدينية: كتاب يشتمل على خلاصة العقيدة الدينية مفرغة في قالب السؤال والجواب " .
وقد حكي أنّ الحسن البصري رحمه اللهّ، رأى كأنّه يكتب القران في كساء فقص رؤياه على ابن سيرين فقال اتق الله ولا تفسر القرآن برأيك، فإن رؤياك تدل على ذلك.
فإن رأى كأنّه يقرأ القران وهو متجرد، فإنه صاحب أهواء.
كتاب
إذا حلمت أنك تدرس فيه فهذا يدل على مساع سارة وتشريف وثروة. إذا حلم مؤلف أن أعماله في طريقها إلى المطبعة فعليه الحذر. سيلاقي الكثير من المشاكل عندما يضعها أمام العامة.
الحلم بإنفاق الكثير من الدراسة والوقت في حل بعض المواضيع التي يصعب حلها والمعاني الباطنية للمؤلفين المثقفين يدل على تشريفات يتم اكتسابها عن جدارة.
وتدل رؤية الأطفال منكبين على كتبهم على الانسجام والسلوك الحسن عند الشباب. الحلم بالكتب القديمة تحذير لاجتناب الشر بأي شكل كان.
كتابة
إذا حلمت أنك تكتب فإن هذا ينبئ أنك سوف ترتكب خطأ سوف يؤدي تقريباً إلى دمارك. إذا رأيت كتابة فإن هذا يدل على أنك سوف تتعرض للتوبيخ بسبب سلوكك الطائش وقد تسبب لك دعوى قضائية ارتباكاً.
إذا حاولت أن تقرأ كتابة غريبة فإن هذا يدل على أنك سوف تنجو من الأعداء فقط بالابتعاد عن الدخول في أية مضاربة تجارة بعد هذا الحلم.
ومن رأى أن السلطان أعطاه كتابا أو أرسله فإن كان أهلا للولاية نالها وإن كان أهلا للمشورة فهو مشاورة معه وإن لم يكن أهلا لذلك فهو خير على كل حال ومن رأى كتابا أو أرسله فإن كان أهلا للولاية نالها وإن كان أهلا للمشورة فهو مشاورة معه وإن لم يكن أهلا لذلك فهو خير على حال ومن رأى كتابا فيه تعظيم في حقه فهو أبلغ في النعمة.