كان فيه رجال و امي كانت تبغى تقتله هي و خالتي و انا كنت اترجاهم ما يقتلونه عشانهم بيروحون السجن و الي كنت اذكرها هي خالتي كانت جالسه تلبس عبايتها و حنا بالبيت مدري ليه و جلست عند رجولها و انا ابكي و اقول لها فكري بعيالك فكري بعزوز و فلان و مين بيساعد عزوز في ما ادري ايش يعني كنت احاول اقنعها بس مو عارفه كيف و ما اذكر عدل بس دخلو غرفة امي خالتي و اختي و امي دخلو ثلاثتهم مع الجثه الجثه ما عليها شيء حرفياً مافيه ملابس ولا فيه دم ولا كدمات مدري كيف قتلوه المهم جابو سكين و جلسو يقطعون و حاولت ما اطالع و يقولون لي ما اخلي اخوي و ولد خالتي يدخلون عشان ما يشوفون المهم كنت ابعدهم و كانو يقطعونه كأنه دجاجه مدري كيف بس ما شفت دم ابد الي اذكره انهم رفعو رجوله عشان يقطعونها بس ما شفت كيف يقطعون بهذاك الوقت كنت عادي ما ابكي و ماسكه ولد خالتي و اخوي عشان ما يدخلون كأنه شيء عادي يعني شفتي لما يبغون يسوون شيء بس ما يبغون البزران يعرفون و يجلسون يحنون ؟ ايه بعدين تركتهم مدري و اختي الثانيه فجأه صارت موجوده و قالت لي ليه تركتيهم يعني بعصبيه شوي كلمتني ك العاده مدري كيف يعني اختي الي كالعاده
ومن رأى جارية تطرح نفسها على الناس سفاحا فانها تكون فتنة تموج في ذلك المكان، واما العتق والبلوغ واللطمة فتأويلها في الجوار نظير ما تقدم في العبيد.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه