هناك فتاة والسيد مقتدئ الصدر و المكان غريب و نحن على صينية الإفطار المتعارف عليها والفتاة الغريبة التي لا أعرفها ولم أرى وجهها تمزح او في الحرا كانت تصنع المقال و تضع لي المكياج وانا نئمة لم أرى لذلك لكن كنت اعرف ذلك بلحلم و السيد مقتدئ قالة لي لا اسمح بهذا يقصد المكياج الفتاة الغريبة توقفت عن الكل و انا قلت كلي الطعام انهو مجرد مقلم و ذهبت لامسح المكياج لاكن أثناء ذلك أرى نفسي اجمع أغراض السفر و بعجلة شديدة لان السيارة ستذهب و تضهر اختي بهذه الاثناء و خالتي و نحن في بغداد نريد الذهاب إلى كركوك في السيارة و السيد مقتدئ الصدر يلبس الباس العسكري و يودعنا يريد الذهاب إلى أربيل و انا اقول اذهب معنى إلى كركوك و هو يبتسم و يغلق الباب
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه