التقينا في ساحة انتظار حافلات مدرستنا القديمة مع صديقتنا المشتركة حية وقمنا بالتحدث طويلاً وإبتسامتي لم تفارقني، سألت صديقتي الميتة كيف لها أن تكون حية وكل الناس أخبرنا بأنها ميتة قالت لي بإبتسامةٍ لم تفارقها منذ أن التقينا بأنها كانت في فلسطين طوال الوقت ولا تعلم لماذا يتداول الناس بأخبار أنها ميتة، بعد ذلك ودعتها وذهبت
ومن رأى أنه قتل حية فإنه يظفر بعدوه ولحمها وعظمها وجلدها ودمها مال العدو.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه