رأيت بالمنام مقتدى الصدر وسلمت عليه وكان وحده وبعدها طلبت منه المساعده بان يجد لي وظيفه وامر بسماعدتي واتصل ولكن انا بعد الشكوى بكيت امامه وبدأ يجبر بخاطري وبعدها أراد أن اخذ صورة معه ولكن الموبايل لم يكن معي ذهبت للبيت لاجلب الموبايل ولكني صحيت من النوم ولكني كنت سعيد برؤيته
وقال الكرماني من رأى أن صدره ضيق فإنه ضيق الخلق لقوله تعالى " فلا يكن في صدرك حرج " وربما كان قوة المعاصي لقوله تعالى " ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا " .
وإن رآه متسعا فتعبيره ضد ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه