انى في بيت من زجاج مع اخى الحي وابن خالي الميت ثم خرجت منه وقلت بسم الله الرحمان الرحيم وناداني ابن خالى الميت لاتخرجى وحدك فارفقني حتى خروجى من المقبرة ووجدت نفسي فاليل وضلام واذا بيد تمسكني وتخرجني الى بيت فيه عزاء لا اعرفهم
ومن رأى حماما كثيرا يتردد إلى بيته فإنه يؤول بكثرة الأولاد والأقارب.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه