كان يوم فرحي وداخل القاعه قبلت عمتي المتوافيه وسلمت عليها وقبلتني وحضنتني وهنأتني وبعدها كانت امي المتوافيه وحصل نفس الامر ثم وجدت صوره لوالدي المتوافي وقبلتها علي الجبين ثم قام احد الاصدقاء لي بدعوتي اليه فذهبت اليه
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه