كان قدامي بحير و حام سبتحه و انا اخترت حمام السباحه بس منزلتوش تمام بعد كده لقيت الدنيا بتمطر و في دخان في الجو و السماء فيها شكل نار بس بالدخان الابيض
تحلمت اني طلعت ب سطح بيتنا وسكرت باب السطح وكان المطر يرش بغزاره مره وتغرقت ملابس وقعدت ادخن فوق زقاره
ومن رأى أن مطراً ينزل من السماء ليس كهيئة المطر فإن كان نوعه محبوبا كان صلاحا وإن كان مكروها كان بلاء وفتنة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه