رأيت ابي الميت في اليريد أن يضمني وكنت متخوفة منه لانى اعلم بموته في الحقيقة فطمانى و قال لا تخفى وكبر الله اكبر حتى سمعت صوت اذان الظهر فاطماننت وحضنت أبى ثم تختفي وانا بين ذراعيه فاستيقظت علي اذان الظهر في الحقيقه يرفع
ومن سمع أذاناً يكرهه، فإنه ينادي عليه في مكروه.
قال الأستاذ أبو سعد: الأصل في هذا الباب، أنّ الأذان إذا رآه من هو أهل كان محموداً إذا أذن في موضعه. وإذا رآه من ليس بأهل، أو رآه في غير موضعه، كان مكروهاً.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه