رئيت اني كنت في لقاء معه سيد مقتدى وعند انتهاء الندوى نزل من عله سطخ وانا امشي معها ثم قبلت يدهو ولاكن عند نزولنا قد قامت حرب في شارع وسقط صاروخ هاون عليه ولامن دون ان اصاب
تقبيل يد السيد مقتدى وطاني التوجيه هديه
فإن رأى أنّه يقبل المصحف، فإنّه لا يقصر في أداء الواجبات.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه