أتأ شخصين واخدو والدي واخي وتم قالو لي اني انا صغير للحرب ومن ثم حلمت مرا ثانيه اني انا في الحرب ونزل معي شاب جميل جدة ومن ثم قاتلنا الاعدة وفجأ قتلوني
كنت احلم بأنني ذهبت الى مكان لا اعلم ما هو لكن على الاغلب انه مكان سياحي انا وأخوتي وتجمعات كثيره من الناس في لحضات تحول هذا التجمع الى صراخ وضرب وبكاء أشخاص يضربون بنا ونحن نركض وهذا الضرب مستمر بين مده واخرى كُل انواع الضرب تلقيناه واستمر هذا اكثر من ساعه تقريباً الى إن وصلنا الى باب خرجت منه أمرأه تقرأ لين عليه السلام سنوياً وهي تبكي بناتي أريد بناتي لانهم لم يخرجو بعد الى إن اخرجتني وانا انادي أمي اريد امي ذهبت لاحتضان امي وبعد ذلك اتو اخوتي الذين بقو في موقع المعركه التي حدثت وبعد ذلك اصبح بأيدي مثل التمثال بداخله قرآن ومسبحه وتربة اين عليه السلام
طهور لما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب خرج الطفيل بن عمرو الدوسي مع المسلمين وسار معهم حتى قربوا من طليحة وسار حتى نجد ثم قباء مع المسلمين إلى اليمامة فقال لأصحابه إني رأيت أن رأسي حلق وأنه خرج من فمي طائر وأن امرأة لقيتني فأدخلتني في فرجها ورأيت ابني يطلبني طلبا حثيثا ثم رأيته حبس عني قالوا خيرا رأيت فقال أما أنا فتداولتها أما حلق رأسي فوضعه وأما الطائر الذي خرج من فمي فروحي وأما المرأة التي أدخلتني فرجها فالأرض تكنه لي ثم أصيب منها وأما طلب ابني إياي ثم حبس عني فإني أراه سيمهد أن يصيبه ما أصابني فقتل الطفيل شهيدا باليمامة وجرح ابنه جرحا شديدا ثم استل منها ثم قتل عام اليرموك






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه