كنت لبسة عباية سودة ومعايا ست عجوزة وفي محطة الاقطر اخويا اداني خمسة جنيه وقالي اركب بسرعة وأنا كنت خايفة ولما جيت اركب كان القطر بدأ يتحرك من البطئ للسريع فجأة بس في شاب غريب ساعدني اركب وبعد ما ركبت سألته لو كان ده الاقطر الصح متجه للمكان إللي أنا عايزاه يعني ابتسم وقالي آه وكان الشاب جميل وبعد كده الست العجوز كانت رفضة تديني التسكرة بتاعت الاقطر وبعد كده قابلت جوز اختي في الشارع مشفتش نفسي وانا نزله من القطر ولا شفت الست العجوزة تاني جوز اختي استغرب وجودي في المنطقةاللي كنت عايزة اروحها ورجعني البيت وكانت ماما موجودة وأختي المتجوزة تقريباً كنت جه فكلت مكرونة بشاميل لغايت ما خلصت عليها بعدها دخلت الاؤضة وشفت كيان اسود وكنت خايفة أوي والاؤضة ضلمة بس لما خرجت كنت بعيت ومن خوفي خت الحف فحضني وماما كانت قاعدة جمبي قومت وبصيت ناحية الاؤضة إللي فيها الكيان الاسود لقيت بنت جميلة بشعر غجري طويل واقفة قدام الاؤضة وكانت بتبص ناحيتها بتركيز وكانت هتدخل بس أنا قولتلها لو دخلتي هتموتي في بصتلي لما انتبهت لوجودي وفضلت بتبص ناحيتي وناحية الاؤضة وتعيت، والباقي مش فكراه
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه