كنت في مكنت كن كل شيا فيه ابيض انساء كنو لبسين مللس طويل وجلبج ابيض وجميل وكنت تبس تقشر كنت تزلقني في تلك المكن بعده جات عندي فتت تلبس ابيض وقلت لي هي مع دهبت معه الى مكنن مرتفع وعلي وجميل وقلتي هي نده ونهبط الى اسفل وبهده قلتلي ان ليس يوجد درج كي نهبط فيه قلت له نتزحلك عل حيد قلتلي ونعم وعندم هبطن حكت لي عن دينسور كبير وشررقلت لي انهو يجا دامن قلت يجب ان تقتليه قلته ونعم بدون ام احس بعدره كن نتجزل فسمعتو انس يصرخون وهو كان جي عندي بسره ان وخبات كان في جنبي ولد وبنت في جني بعده كنت اندر لقيت امي كنت هنك وبده لقلتو له تخبي سوف اعود بسرع دهبتو في تجه اخرف فلقيت ادينسر في اعل العيمر يطل علي بعده دربته بتلك السلح الدي اعطته لي تلك الفتت ودربه وهربت دهبت لي طريق يوجد فيه عديد من السيارة كان ممتلأوركتو بسرت فاق بعده لقيت الدينسور يتبعني دربته ثنين وركت بعده سمعته يقرا القران وتخبات في مكان
فإن رأى كأنّه ينكح من نساء الجنة، وغلمانها يطوفون حوله، نال مملكة ونعماً لقوله تعالى: " وَيَطوفُ عَلَيْهمْ وِلدَان مُخَلّدُون " .
وحكي أنّ الحجاج بن يوسف، رأى في منامه كأنّ جاريتين من الحور العين نزلتا من المساء، فأخذ الحجاج إحداهما ورجعت الأخرى إلى السماء، قال فبلغت رؤياه إلى ابن سيرين، فقال: هما فتنتان يدرك إحداهما ولا يدرك الأخرى، فأدرك الحجاج فتنة ابنِ الأشعث ولم يدرك فتنة ابن المهلب. وإن رأى رضوان خازن الجنة، نال سروراً ونعمة وطيب عيش ما دام حياً، وسلم من البلايا، لقوله تعالى: " وقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُها لسَلامٌ عَلَيْكًمْ " . فإن رأى الملائكة يدخلون عليه ويسلمون عليه في الجنة، فإنّه يصير على أمر يصل به إلى الجنة، لقوله تعالى: " والملائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَليهِم منْ كُلِّ بَابٍ " . ويختم له بخير.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه