كانوا ثاثة ضباع قويات ولكن دون اذى وبعد ذلك كأنه مات اثنان والثالث اصبته في اعلى فخذه برصاصه لم تميته والغريب ان الضبع اصبح سمينا كانه خروف
وَمن رأى أَنه ركب ضبعاً نَالَ سُلْطَانا.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه