حلمت انى فى مكان وفيه غرف متصلة ببعضها من كل الجوانب تقريبا وكانه مالوف لى هدا الشكل لانى دائما اتواجد فى مكان يشبهه وكنت اتفحص بعينى كل شىء فجاة رايت هاتف كبير ضخم غير عادى لضابط فاخدته ورايت اخر اصغر منه فاخدته وبدات فى الخروج لكن هناك امراة لا ادرى كيف علمت بالهاتف ان اخدته وهى لم ترانى ابدا اتصلت بصاحب الهاتف تعلمه ان هناك شخص ما بداخل المكان لا تعلم من هو فليسرعوا بالمجىء حينها خرجت انا من غير ان ترانى وكنت اشاهد نسوة تدخل بسرغة اتية لمكان مقابل للمكان الدى كنت فبه وحتى يكون عادى رحت لهن اسالهن عن امراة اسمها زهر قلقولى فاستغربوا الاسم وردت اخرى بنوع الماء من التهكم قد تطلقوا فارقوا بعضهم فقلت لها يالطيف او لاحول ولا قوة الا بالله بتاسف وخرجت وانا فى طريقى احاول فتح الهاتف الصعير لاغلقه حتى لاينكشف مكانى رايت رجلان يحاولان معاتى واحد يقول له اكبر منك والاخر يصر فرميت الهاتف الصغير على الارض ودهبت فانكبوا عليه مستغربين رمى له وفى طريقى وجدت نهرا صغير تحت قباب وكان ممر للعبور ورايت قطى على جنبه يلعب مع قط او قطة ففكرت كيف اعبلر النهر وانا لا اعرف السباحة فقررت القفز ونجحت بامتياز وسهولة وناديت القط ان ياتى معى احسن له فاتى بعد تردد ووصلت الى بيتى وحاولت ان اغلق الهاتف الكبير حتى لايعرف مكانى واعطيت الهاتف لرياض وكان ابن اختى حتى يغلقه فلم يستطع فاتى صبى صغبر موجود باالبيت فمد يده وكتب رقم واغلقه خوفا من ان يعرف مكانى بما ان الهاتف لظابط وكنت افكر فى بيعه الهاتف فقط انتهى
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه