رايت جعفر الطيار أعطاني تمرتان ضبه يابستين و كان رسول الله واقف في الصف للجهاد فناولته واحدة فأمسكها و احتفظت بالأخرى ثم رايت أني أمشيخلف الرسول و هو واقف في الصف للجعاد و بدأت أقرأ سورة القدر بقصد الذكير أن النصر لنا
وقال جعفر الصادق رضي الله عنه: رؤيا الأنبياء أو أحد منهم يؤول على أحد عشر وجهاً رحمة ونعمة وعز وعلو قدر ودولة وظفر وسعادة ورياسة وقوة أهل السنة والجماعة والخير في الدنيا والآخرة وراحة لأهل ذلك المكان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه