رايت جعفر الطيار أعطاني تمرتان ضبه يابستين و كان رسول الله واقف في الصف للجهاد فناولته واحدة فأمسكها و احتفظت بالأخرى ثم رايت أني أمشيخلف الرسول و هو واقف في الصف للجعاد و بدأت أقرأ سورة القدر بقصد الذكير أن النصر لنا
فمن رأى ضريح نبي من الأنبياء فهو حصول خير وبركة، وقيل يكون في شفاعته وإن كان عازبا تزوج وربما تكون توبة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه