رأيت في الكأنني أمر بزقاق فلفت انتباهي لافتة معلقة بإحدى العمارات كنب عليها خاص بالسباعيين فقلت في نفسي ربما تخصنا فدخلت فوجدت بالداخل جدرانا متراصة فعجبت من هذا البناء ودخلت إحدى الغرف فقلت في نفسي لربما هذا قبري فجلست وأخذت أقيسه فوجدته شبرا و2 أصبع وهنا تاكدت أنه قبري وقلت الحمد لله أنه متسع نوعا ما وعند خروجي من البناية وجدت طفلا سألني هل يمكنه فتح النافدة ليدخل الضوء فأجبته بالموافقة وعندها اتجهت يمينا وأنا أشعر بطمأنينة لم أعهدها مع انني ألبس الذهب وقلت مع نفسي لربما هذه الجنة
فإن رأى كأنه دخل قبرا من غير أن كان على جنازة اشترى دارا مفروغا منها.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه