كنت مع عائلتي في مكه وتحديدا بجانب الحرم المكي وكان هناك عدد من الناس والكثير من النساء غير متحجبات وكان مسجد الحرمين مسجد صغير وعادي وكان شكل الكعبه مهترء وكان الناس جميعم جاسون سويا ولا احد يطوف حولها وفجأة بدئت المضلات التي تحيط بالمسجد الحرمين الشريفين بالاحتراق دون أي سبب ولم تكن النيران مشتعله بل كانت صغيره ومتفرقه
وإن رأى أنه واقف بأبواب الحرم أو بأبواب الحجرة الشريفة وهو يستغفر الله تعالى فانها توبة ومغفرة لقوله تعالى " ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما " .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه