امي كان جاية على بالها تروح لمكان خضار ومي وهوا وهيك فجأة منروح على مزرعة فيها مسبح وكان معنا ساعة حائط مليانةاحجار زرقاء بتشبه غحجار المسابيح فجأة بتسقط هي الساعة وبتنر وبينزل منها كل الحجر الزرقاء في الارض امي بتقترح علينا انو نلم الاحجار ونرميه بالمسبح
ومن رأى عينا تفجرت من حائط كان الهم من قبل الرجال الأقارب والأصدقاء.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه