ناداني ميت من أقاربي بغير إسمي وإسمي ناديا وناداني بإسم حبيبة فذهبت إليه وأعطاني نقود وقال لي إذهبي إلى فناء البيت وإصعدي الدرج هناك ستجدين ورقتك حين ذهبت وجدت إمرأة من أقاربي ماسكة الورقة فقلت لها هذه ورقتي وذهبت لأخدها فظهر لي كلب كبير أسود في منتف الطريق فتركته وذهبت لآخد الورقة
ومن رأى أن ميتا يجري فإنه قد نجا من الهول، وربما كان قاصداً الأمر ولم يبلغه وصار في نفسه شيء من ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه