بلغني صديق إنه أو جاءته على إنه قادما من مكان ووجد شيخ كبير في السن له لحية بيضاء وثيابه بيضاء وهو جالس يستظل تحت شجرة وجانبه ماء في بستان فيه شجر نخيل وعنب وماء جاري فقصد صديقي ذلك المسن وسلم عليه فرد السلام وقال له أريد أشرب ماء فأشار إليه أن يشرب فشرب قال ثم أمره أن يذهب لمساعدتي في بناء سور وذلك السور كان قد بدأ يتهدم وأنا أحاول إعادة بنائه فقال له الشيخ المسن إذهب لتساعد عبدالله فعندما أتى صديقي رآني وقال هذا عمار وليس عبدالله فقال له ذلك المسن بل هذا هو عبدالله إسمه عبدالله وكانت هناك مقبرة ويوجد فيها كلاب تنام على المقابر فجاء إلى صديقي قال فلم تنتبه لي أو تنظر إلى لقد كنت تنظر إلى البناء وتبني السور عت إلى المسن فمسك عصاه وضرب بها على الأرض فخرجت حجرة فقال له المسن هذه هي ولم يفصح له ماهي تلك الحجرة فقط قال له لا تأخذها حتى تتكلم مع عبدالله فما هو هذه الأفيدونا جزاكم الله خيرا
ومن رأى أن قبرا معروفا تحول إلى داره فإنه يدل على مصاهرة أحد من عقبه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه