كنت ماشي انا ورفئاتي وفجأة بتجي حبيبتي بتروح معي ركبنا بتي لاكتر من منطئة بعدين كان بدو تبع التي ٤٠٠٠ ووئع بالبستان هو ورفئاتي انا كنت رحت لشوفن لائيت رفيئي عم يضربو على راسو مشينا دخلنا ببيت طلعنا من الجهة التانية كان في اغاني ورئص ورفئاتي عم يرئصو فجأة بشوف عالم مطلعين واحد عسكري ميت وبيجي واحد لعندي بئلي انت سرقت وانا ائلو لا لائيت حالي بغرفة وكبو علي نئطة سمنة وكانت سخنة واجاني شي صار يتحداني بقراءة القرأن
فإن رأى كأنّ شعر مقدم رأسه انتثر، أصابه ذل في الوقت






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه