وانا جااسة في اامنزل سمعت طرقا قويا على الباب و لك فتحت ااباب رئيت شابان يرتدون قانا زرقاء و يطابون امي من المنزل من اجل اتهامها بقضية و فقت خائفة
باب الميدالية ولم ستغلق وكان ورائدة شعبان وكنت خائفة من دخولهم ورائي وبالفعل دخلوا ورائي
وقيل من رأى لصا دخل منزله وأصاب من ماله أو من متاعه فذهب فإنه يموت إنسان هناك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه