وانا جااسة في اامنزل سمعت طرقا قويا على الباب و لك فتحت ااباب رئيت شابان يرتدون قانا زرقاء و يطابون امي من المنزل من اجل اتهامها بقضية و فقت خائفة
باب الميدالية ولم ستغلق وكان ورائدة شعبان وكنت خائفة من دخولهم ورائي وبالفعل دخلوا ورائي
ومن رأى جماعة مشايخ أو شباب فهم رحمة خصوصا إذا جرى منهم كلام البر ومن رأى أن أحداً منهم أعطاه شيئا فهو أجود خصوصا إذا كان صنف ذلك الشيء محبوبا وإن رأى أنه هو العاطي فإنه جيد أيضاً ومن رأى أحداً منهم وهو ناقص فإن كان شيخا فالنقص في جده وإن كان شابا فالنقص في عدوه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه