انا حلامه اني كنت قعدا بلحديقه البيت من وراء البيت فنزل على نور من سماء على يدي ولونها اصفر وكان زوجي واخته يردون لمسها هاذ نور بس لم يلمسوها
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه