رأيت في الصديقي يسقط في النار ولم استطع مساعدته وهو يبكي ويقول ساعدني وكان شخص واقف من ورائي يقول دعه وانجو بجلدك
النار: في التأويل هو الهدى، والظلمة هي الضلالة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه