رأيت أنني أمشي في الطريق مع إبن خالتي حتى وصلت تحت عريشة عنب يتدلى منها عناقيد صفراء و عناقيد سود فمدت يدي لآخد حبة عنب أسود فسقط العنقود كاملا فأخذته لأدخله لصاحبه وأعتذر منه لأنه سقط بالخطأ فوبخني و أخذ العنقود و خرجت لأرى ابن خالتي بالخارج فرويت له ما حصل و أنا مزعوج من صاحب العنقود و طلبت منه أن يسرق لي عنقودا عامدا متعمدا جزاء لما فعله معي صاحب الشجرة فذهب و سرق لي عنقود أصفر و أكلت منه و ذهبنا
ومن رأى أن ميتا قد اسود وجهه فإن يدل على أنه مات كافرا.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه