بطة سوداء هجمت عليا وكانت معصبه وبعدها تنقرني وانا خايفه منها كنت وزوجي مسكها في اخر لحضه وهيا هاجما عليا وانا قاعده ع الارض بس لما مسكها زوجي ما قاومت وكانت هاديه
ومن رأى أن كانونا هدم فإنه زوال نعمة صاحب ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه