رايت باب بيتى مفتوح و انا عائدة من الخارج و وجدت قطتين احداهما لونها بيچ و ذات زيل عريض و جميل جدا نائمة فى اطمئنان عالارض بداخل شقتى و حينما اردت طردها لم تتحرك فامسكت بها ابنتى الكبرى و اخرجتها و فى نفس الوفقت رايت قطة مشمشى اخرى و حاولت اخراجها ايضا فى هذه الاثناء دخلت جارتى عليا و معها سيدة اخرى تبدو ريفية و لكن جميلة الملامح فحضنتنى جارتى و افهمتنى انها ام عريس دكتور لابنتى الصغرى و سمته عمرو ايضاً فرحبت بالمراة و سلمت عليها باليد فمدت يدها لتسلم على و لكن احسست ان بيدها شىء تمسكه و لم تسلم كما يجب و ظلت جارتى تحتضنى كثيرا حتى صحوت من النوم
وقال بعض المعبرين أحب دخولي المدائن وأكره الخروج منها لأني جربت ذلك مرارا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه