اني بزوجي كان ماشي في صحرا وكان لبس ابيض ولقي بير ملين للبن وطلع منا حمام بطير وكان هيقع في البير بس مقعش ومساك نفس راجو البتفصل
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه