حلمت اني في حافلة و جلست بجانب رجل لا أعرفه و كانا هو و السائق يضيقوني و كان معي خطيبي و هو لم يكن راضي بما يحدث و فجأة انفجرت الحافلة و لكن لم يحدث لي شئ لا انا و لا خطيبي قمت و اخدته و دهبنا نفرح و نقول تحيا الجزائر تحيا الجزائر و خرجنا في سوق ما دلك
ومن رأى أن الريح فيها غبرة أو ظلمة فإنه هم وخوف شديد.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه