رأيت السيد مقتدى في الوهوه يزورنا وتوجد نار ملتهبة ونحن نحاول إخماد تلك النار وثم أتيت إلى السيد ومسكن يده وهوه يسبح بيده سحبه لونها اسود يميل إلى الجوزي وسلمت عليه وقلت له ادعيلي بالتوفيق وحسن الخاتمه ثم ذهب السيد
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه