رأيت السيد مقتدى في الوهوه يزورنا وتوجد نار ملتهبة ونحن نحاول إخماد تلك النار وثم أتيت إلى السيد ومسكن يده وهوه يسبح بيده سحبه لونها اسود يميل إلى الجوزي وسلمت عليه وقلت له ادعيلي بالتوفيق وحسن الخاتمه ثم ذهب السيد
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه