انا مع ابى المتوفى فى السيارة على أنه مازال على قيد الحياة وأخبرنى بأنه سيموت فبكيت وأخبرنى ان أعطى لآخى ١٥٠ جنيه انا وكل واحدة من اخواتى البنات مساعدة له فى شقته لأنه مقبل على الزواج
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه