انا في الجامع مختبأة من نزول الحجر من السماء وأبحت عن إخواتي وأمي فدخلتهم معي إلى المسجد وبعد هدأ الوضع خرجت لأرى فعجبني حجرة بيضاء والتانية صفراء فأخدتهم الصفراء أعطيتها لإبن جارتنا والبيضاء أعطيتها لأخي الصغير فوجت انه نكتوب فيها أية الكرسي وبعد ذالك رأيت انه إنشعلت العافية من السماء إلى المنازل وأنا وأمي نبحت على منزلنا
من رأى أنه يشرب مشروبا من اناء أو غيره وكان رطبا رائقا فإنه طول حياة ومعيشة ومنفعة، وإن كان سخنا فهو مرض وسقم، وإن كان كدرا فهو هم وغم والكلام على الماء تقدم في فصله في باب الأبحر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه